قال الإمام الأكبر، إنه على الرغم من أن الحضارة الشرقية والغربية لا يتشابهان وبينهما الكثير من الاختلافات في الأصول والقيم، إلا أن هذا لا يمنع تقاربهما وانفتاحهما للحوار والعيش معا، بشرط أن يأتي ذلك في إطار احترام الثقافة والقيم الشرقية، وتفهم طبيعة الاختلاف الذي سنه الله لتسيير أعمال هذا الكون.
أكمل القراءة »